"...And if you
find her poor, Ithaka won't have fooled you. Wise as you will have become, so
full of experience, you will have understood by then what these Ithakas mean."
الوقت الفاصل – رحلة العمر - “وكنْ على آلائهِ شكورا وكنْ على بلائهِ صبور –
الخريدة البهية
Cast: David Ashkenazy (piano), Vladimir grain (sailor)
Extras
نموذج فريد من الخدعة البصرية والمشروع الروسي في الثلاثينيات
من االقرن المنصرم
“تحت التسليات البراقة للإستعراض،
تسيطر حركة اﻻبتذال على المجتمع في العالم كله، كما تسيطر عليه في كل نقطة يكون فيها
اﻻستهﻻك المتطور قد ضاعف ظاهريا الأدوار و الأشياء التي يجري اﻻختيار بينها. و البقايا
الباقية من الدين و العائلة - حيث يكمن الشكل الرئيسي لتراث السلطة الطبقية - و من
القمع المعنوي الذي تضمنه، تندمج معا حين يجري التأكيد القاطع لمتعة هذا العالم، هذا
العالم الذي لم ينتج سوى بوصفه متعة زائفة قمعية. و القبول الراضي لما هو موجود يمكن
كذلك أن يندمج مع التمرد الاستعراضي المحض، و يعكس هذه الحقيقة البسيطة في أن “السخط”
نفسه يصبح سلعة حالما تتمكن الوفرة الاقتصادية من توسيع الإنتاج ليشمل تشغيل مثل هذه
المادة الأولية.” جي ديبور -مجتمع الإستعراض
يقول شيلر في كتاب رسائل عن التربية الجمالية للإنسان الصادر عام 1795: “وهكذا
انطفأت الحياة الفردية الواقعية، من أجل يستمر المجرد الكلي في حياته البائسة، وتبقى
الدولة غربية عن مواطنيها إلى الأبد، لأنها لا تمس مشاعرهم في أي موضع. تجد السلطات
الحاكمة نفسها مضطرة لتصنيف، وبالتالي لتبسيط تعددية المواطنين، ولا تعرف الإنسانية
إلا من خلال وسطاء وفي شكل تمثيلي، وبهذا ينتهي بهم الأمر إلى فقدان الاعتبار للإنسانية
تماما، ومن خلال معالجة ذلك بخلق تفاهم سطحي مصطنع، لا تستطيع كامل طبقات المجتمع أن
تتلقى القوانين التي تعاملهم باحتقار. لقد تحطم المجتمع وتشظى في النهاية بسبب احتماله
عناء التقليل من طغيان الدولة، وأصبح هذا مصيره منذ أن نشأت معظم الدول الأوروبية،
تحللت في ما يمكن تسميته دولة الطبيعة الأخلاقية، حيث لم يعد للسلطة العامة إلا دور
واحد، تكره وتخدع الذين يؤمنون بضرورتها، وتحترمها الذين يمكنهم الإستغناء عنها”.
Cite As: Talk Talk Talk Talk Talk Talk Talk, published by PM Magazine on May 8, 1941, Dr. Seuss Collection, MSS 230. Mandeville Special Collections Library, UC San Diego
Title: Gosh, I wonder how easy this Tattoo stuff comes off
Lehnert & Landrock: Rudolf Franz Lehnert (Czech) and Ernst Heinrich Landrock (German) had a photographic company based in Tunis, Cairo and Leipzig before World War II. They specialised in somewhat risque Orientalist images of young Arab and Bedouin women, often dancers
الاسم جميلة بوحيرد رقم الزنزانة
تسعونا في السجن الحربي بوهران
((إخواني وأخواتي الجزائريين
الأعزاء،
إنني إذ أتوجه إليكم بهذا
الخطاب اليوم، فذلك لكونكم تُمثلون هذا الشعب المتنوّع والدافئ والمعطاء الذي أحببته
دوماً. واليوم، أجدني مضطرة لطلب مساعدتكم.
اسمحوا لي أولاً أن أُقدم
لكم نفسي: أنا جميلة بوحريد التي حُكم عليها بالإعدام في عام 1957 من طرف المحكمة العسكرية
في الجزائر العاصمة. إنني أجد نفسي اليوم في وضعية حرجة، فأنا مريضة والأطباء طلبوا
مني إجراء 3 عمليات جراحية خطيرة وجد مكلّفة ولا يمكنني التكفل بها؛ سواء تكاليف الإقامة
في المستشفى والعمليات الجراحية والعلاج والدواء والإقامة في فندق، حيث لا يسمح لي
معاشي الضئيل والمنحة التي أتقاضاها بسبب حرب التحرير بالتكفل بكل هذه النفقات.
ولهذا، أطلب منكم مساعدتي
في حدود إمكانياتكم.
وقبل أن أنهي رسالتي، أريد
أن أشكر بعض أمراء الخليج العربي الذين أعتبرهم إخواني من أجل سخائهم وتفهمهم، حيث
عرضوا عليَّ بعفوية وكرم التكفل بكل النفقات العلاجية، لكنني رفضت عرضهم
مع تشكراتي لكل الأخوات والإخوة
الجزائريين وحناني الأخوي.
كان الجزائريون يرددون في
طابور الصباح فرنسا أمنا لكن الطفله جميله بوحيرد تصرخ وتقول الجزائر أمنا، فأخرجها
ناظر المدرسه الفرنسي من طابور الصباح وعاقبها عقاباً شديداً لكنها لم تتراجع وفي هذه
اللحظات ولدت المناضله الكبيره / جميله بوحيرد
من داخل المستشفى بدأ بتعذيب
المناضله ، وتعرضت للصعق الكهربائي لمدة ثلاثة أيام لكي تعترف على زملائها لكنها تحملت
هذا التعذيب وكانت تغيب عن الوعي وحين تفوق تقول الجزائر أمنا