الصفحات

07 نوفمبر 2012

مشيـــا على الأقـــدام


Nationalism of one kind or another was the cause of most of the genocide of the twentieth century. Flags are bits of colored cloth that governments use first to shrink-wrap people’s minds and then as ceremonial 
shrouds to bury the dead.“— Arundhati Roy


"إن دمامة هذه الحياة لا تعرف إلا في وقتٍ متأخرٍ جداً، بعد أن تكون الحياة قد دمرت، وكل الضحايا قد قدمت، وتحول الحب إلى عادة. ولا بد من أوهام جديدة، لأنه لا بد أن تعيش." ستانسلافسكي
  

مدخل الى مشروعية الدولة والسلطة هنـــا وكما يري فوكو ان النظام القانوني والحقل القضائي يشكلان الأرضية الدائمة لعلاقات الهيمنة وتقنيات الإخضاع المتعددة الأشكال. فلا يجب النظر إلى القانون في اعتقادي من جانب تثبيت الشرعية ولكن من جانب إجراءات الإخضاع.  الحرب والسلطة- الفلسفة وحدود السلطة- الحق والسلطة الملكية- القانون، الهيمنة والإخضاع- تحليلية السلطة: مسائل المنهج- نظرية السيادة- السلطة الانضباطية- القاعدة والمعيار.

التجزئة القومية "الحديثة" ونقص الاندماج القومي والاجتماعي، في كل دولة على حدة، حقيقتان متلازمتان تشرط كل منهما الأخرى، وتغذيها وتتغذى منها، و إلا لكانت دولة العشيرة ودولة الطائفة ودولة الطغمة، وكلها تنويعات على الدولة الاستبدادية أو الشمولية ذات السحنة المملوكية العثمانية، شيئاً من الماضي. في ظل هذه الأوضاع، وبقدر ما يكون هذا التشخيص قريباً من الواقع، يكتسب مفهوم المجتمع المدني معنى مناهضاً للاستبداد والشمولية، جناحاه النخبة الثقافية والسياسية المستنيرة، الإنسانوية والعقلانية والعلمانية والديموقراطية، من جهة، والكتلة "الأمية" من جهة أخرى

علماء القانون الدستوري يرون في الدستور تجسيداً لفكرة العقد الاجتماعي؛ فإن "نص الدستور هو خلاصة لإثبات حقوق المواطنين ولطرق ممارسة السلطة بوساطتهم أو بوساطة ممثليهم" فالدستور هو القانون الأسمى في تنظيم المجتمع، يحدد أسس الدولة وحدودها. ومبادئ الدستور تتضمن دراسة للظواهر السياسية وللنظام السياسي لأي مجتمع

إن فصل لدولة عن المجتمع المدني يعني نزع الصفة الوراثية التي حملتها السلطة السياسية طوال العهود الإقطاعية، حيث أسهم كل من نظام القرابة والتضامن الإقليمي (المحلي) في تحويل السلطة إلى جزء من ميراث بعض الأفراد.

إن أحد أسباب إخفاق الدول حديثة الاستقلال يكمن في صعوبة الانتقال من الجزئية إلى الكلية، ومن العرف إلى القانون، أي من الجماعات المغلقة والمتحاجزة إلى المجتمع المدني. ذلكم هو الواقع الذي يقبع تحت القانون الصوري، فضلاً عن التعارضات الاجتماعية وما تولده من استقطابات وتنظيمات. لنقل إن الفارق النوعي بين "المجتمع الأهلي" والمجتمع المدني يكمن هنا، ويمكن أن نلخصه بالفارق النوعي بين العرف والقانون


مفهوم السلطة والحكم عند ميشيل فوكو
Between Governance and Discipline: The Law and Michel Foucault
Author(s): Victor Tadros
Source: Oxford Journal of Legal Studies, Vol. 18, No. 1, (Spring, 1998), pp. 75-103
Published by: Oxford University Press
 HERE  AND HERE


احدي الحركات والتي تنتمي الى الطبقات المسحوقة في الهند التي سوف نسلط عليها
Ekta Parishad – FREEDOM WALK 201


वैष्णव जन तो तेने कहिएजे पीर पराई जाने रे,
पर दुक्खे उपकार करे तोएमन अभिमान न आए रे

One who is a vaishnav, knows the pain of others, does good to others, especially to those who are in misery, does not let pride enter his mind


Ekta Parishad here is a non-violent social movement in India working on land and forest rights for adivashis, dalits and all marginalized communities over the last 20 years. The movement includes over 200 organizations, and Oxfam is proud to be one of them. Based on the experience of land march in 2007, the current land rights campaign known as the Jan Satyagraha, begun on 2nd October 2011 from Kanyakumari (southernmost tip of India) and has covered 350 districts in 24 states of India. The march engaged a critical number of organizations and individuals for a collective action on 2nd October 2012, which saw approximately 100,000 people marching from Gwalior (near Taj mahal) to Delhi 350 kilometers

OCTOBER 2012 - HISTORIC LAND RIGHTS MARCH IN INDIA

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جحا يحكم المدينة