"الكاريوكا" - كازينو بديعة - الرقص والسياسة- حركة حدتو الشيوعية- - ياساقي المجهدة حب الوطن رقصةعزيزة!
ذهب المك فاروق وجاء فواريق
نحنُ أبناء هذا العصر
إنّه عصرٌ سياسيّ
إنّه عصرٌ سياسيّ
وإذا بالضوء الصارخ ينطفئ بغتة فيسود الظلام. وإذا بالرصاص يسكت فيسود الصمت. وكف عن إطلاق النار بلا إرادة. وتغلغل الصمت في الدنيا جميعا. وحلت بالعالم حال من الغرابة المذهلة. وتساءل عن.. ولكن سرعان ما تلاشى التساؤل وموضوعه على السواء وبلا أدنى أمل. وظن أنهم تراجعوا وذابوا في الليل. وأنه لابد قد انتصر. وتكاثف الظلام فلم يعد يرى شيئا ولا أشباح القبور. لا شيء يريد أن يرى. وغاص في الأعماق بلا نهاية. ولم يعرف لنفسه وضعا ولا موضوعا ولا غاية. وجاهد بكل قوة ليسيطر على شيء ما، ليبذل مقاومة أخيرة. ليظفر عبثا بذكرى مستعصية. وأخيرا لم يجد بدا من الاستسلام فاستسلم بلا مبالاة.. بلا مبالاة
الخـــاتمة - اللص والكلاب
لستَ مُلزمًا أن تكون من بني البشر
لكي تكون ذا مغزى سياسيّ
يكفي أن تكون نفطًا خامًا
هشيمًا مُركّزًا، مادّةً خامًا مُكرّرة
تخطو أنتَ خطواتٍ سياسة
على أرضٍ سياسيّة
على أرضٍ سياسيّة
اشتر ضمائر أعضاء المجالس المحلية، والطبقات التى تأكلت والساسة الرخيصى الثمن، ورجال الدين والعسكر، و لم يثق إلا فى الأقزام، تحالف مع الإقطاع الذى غربت شمسه أو كادت ومع زعماء العصابات والأغنياء الجدد والقتلة المحترفين والكتبة بالأيجار ومزورى التاريخ، لكنه أكتشف أنه ليس كافيًا فأمعن فى إذلال الشعب
المؤرخ الروماني سويترنيوس عن يوليوس قيصر - التاريخ يعيد نفسه - أيام العجب والموت
شيمــــــورسكا
نادوجا قـمّـورة و شبابة
نادوجا تـمّـورة و ربابة
نادوجا تـمّـورة و ربابة
ألم تكن الفلسفة دائمًا وإلى يومنا هذا شرحًا وتأويلاً للجسد؟ ..نيتشه ينتظر الاجابة..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
جحا يحكم المدينة