09 نوفمبر 2010

عقول مجنزرة..!



حزين جداً على تلك العقول (( الكويتية )) النظيفة, التي لم تستهلك قط من قبل وسيموت أصحابها دون أن يستخدموا تلك العقول الخاملة والمُحنطة

ولأن عقلي ( محلك سر)..و
محمول على رقبة مواطن مخروس يسمع ويرى ويتكلم !....
فأصبح عبئا ثقيلا على جسدي النحيل..

الجمله اعلاه النظيفه مقتبسه.
ولكن هل فعلا العقول الكويتية نظيفه!

بل هي من أكثر العقول البشرية استهلاكاً لتوافه الأمور على سطح المعمورة؟
عقول مجنزرة..!
شخصية مغرورة متكبره متغطرسه تري نفسها أفضل الناس جميعا
ولايحتاج ان تضع بيدك مجهرا ..الشخصية واضحه جدا
نرى انفسنا أفضل شعوب الخليج والعرب

نقتني الأثاث الغالي ليس لكونه جميلا او منسجما مع بقية مكونات البيت بل لأنه يعطي الانطباع بأننا "فوق"
نعيش نفاق اجتماعي صارخ..

وحتى السوداني رغم اتهامنا له بالكسل فهو يشقى ويتعب ويتغرب عن وطنه لكي يأتي يرعى ابل صاحب العقلية الفذة, رغم صعوبة مراسها وعسر المهمة!

كالعيس في الرمضاء يقتلها الظمأ *** والماء فوق ظهورها محمولُ!

يلدغ بعضنا بعضا حتى الولوج لعالم الضب ( جحر الضب ) وهو الجحر الأكثر تعقيدا ... لا يدخله إلا من له القدره على الدربكه

وانه لم يبقي الا زراعة ادمغة لهذا الشعب
فعلماء الغرب؛منشغلون اليوم بوضع تقنية نقل ( الدماغ ) وتجرى التجارب على قدم وساق بعدما
وسأنتظر بفارغ الصبر وأغير دماغي..
أن شاء الله تعالى ..

قرأت كيف تقصر عمرك؟!
(لكل اجل مكتوب)
كانت الخيارات
اما ان تكون مدرب أسود في سيرك

أو الادمان على المشروب وبالتالي التعرض لمختلف انواع الامراض التي تقصر العمر. .

” اشتدي أزمة تنفرجي ”
اشتدت
وبالشدة جاءت مسرجة

وتحكمت في مستقبلي ” لاء ”
هي ناهيتي … وهي نافـيتي

فلا تشد بالأسي ازري

فقد تركت خلفي أمسًا يجتر قهري

أنا لم أك في يوم موسى أو هارونا
ولم أسر سير فرعون أو قارونا
أنا لست سحنونا ولست حسّانا
ولست ابن أدهم ولست لقمانا
أنا لست شجاعا
وما كنت في لحظة جبانا

فانظر في أوساط الإفك والفند
هل تجد إلا قسمة ضيزى
منقوصة العددِ
ملفوفة بحبال من المسدِ
وانظر حولي
ماذا ترى؟؟؟
ذا وسخ على جسدي

وذا وسخ آخر يلازمني إلى الأبدِ
مطوي في سجل
سطوره تفرخ سمومها في غددي
بحسن السير




ضرب الحبيب زي أكل الزبيب



وفي بعض البيوت الكويتية تجد حدائق تفتح النفس، ولكن في حكم النادر ان تجد أصحابها يقطفون منها ليقدموه هدية لبعضهم البعض او لغيرهم

لكن هنا الامر مختلف
:)

وننصحه بنصيحة جعفر عباس في الاعتذار وتقديم وردة لها، يجب ان أن تكون الوردة خالية من الشوك حتى لا تفقد إحدى عينيك..



كان تعليق احد القراء:

كعصفورةٍ في كف طفلٍٍ يزمـها
تذوق حياض الموت، والطفل يلعب
ولا الطفل ذو عقلٍ يرق لما بها
ولا الطير ذو ريشٍ يطير فيذهب

آآآه ما أجمل العشق
يرحم أمك احترم زوجتك شوف البنية قالت أحبك بلا شعور وجدام كل الناس شتبي أكثر
كل شئ يتصلح ما عليه


RUSC....

أخي المواطن..انت ذخرنا-لجنة ازالة التعديات

عقوووول مجنزرة!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جحا يحكم المدينة