05 مايو 2011

قدمَ لي مُنحنياً وردة حمراء



سؤال. جم شخص فتح فاه عند تسرب اسماء التشكيلة الحكومية التي تمخض الفيل عن فأر؟
لااعقد شخصيا الكثير وهذا متوقع بهذا الزمن وشخص جرب ست مرات سابقة ..يعني راعي سوابق!!

مقطع كان يوضح فترة ما من زمن الكويت مطالبهم في ذاك الوقت كانت بسيطه..الزمن تغير ولم نعد نريد
اصلاح اشارة المرور.. البلد أصبحت بحاجة الى مراقبة من الأمم المتحده " تدويل" لمكافحة الفساد

يمارس قتل جماعي بطئ بادخال اطعمة فاسدة بالأطنان دون ان نري العقاب..اخية على اشارة المرور والمطبة
صج تغير الوقت..! ولم نتوقع ان تصل البلد الى ماوصلت اليه

بعد اشعندك تقوله ...قوله !
نريد حرب على المجتمع بكتابه اصل الظلم واللامساواة بين البشر

ولكي تكون صادقا يجب أن تكون حراً،
 ولكي تكون حراً يجب أن تعيش،
 ولكي تعيش يجب أن تخرس.

بدأنا نراقب الفساد من وراء الزجاج.. 

أو كما قال الماغوط الذي مثل الشخصية السورية الدمشقية  بواقعيتها (الجبن والخوف)
 وتعويض النقص بمسلسلات التي تمثل شخصية ابي حاتم والأباظات ..
هنا.. في منتصف الجبين.. حيث مئات الكلمات تحتضر.. أريد رصاصة الخلاص



أنست بوحدتي ولزمت بيتي فطاب الأنس لي وصفا السرور
وأدبني الزمان فلا أبالي بأني لا أُزار ولا أَزور
ولست بسائل ماعشت يوماً أسار الجند أم ركب الأمير ...

أصبحت متكئ في عرضِ الشارع كشيوخ البدو..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

Art -Posters
Thief of Bagdad

 1940
عذرا على بعض الالفاظ الخادشة.. فقط لتعرف بين الزمن السابق وزمن من على شاكلة علي الراشد والقلاف ومن شابههم

هذه القصة واقعية حدثت بالستينات من القرن الماضي..يرويها أحد سائقي التاكسي الذين كانوا يعملون في بغداد وبالتحديد مابين منطقتي الباب الشرقي وباب المعظم..
حيث كانت منطقة الميدان والقريبة من من منصقة باب المعظم معروفه لاهالي بغداد لوجود اكثر من بيت للدعارة فيها.
في احد الايام , وبنما كان سائق يحمل راكبا من الميدان الي باب الشرقي,, حاولت امراتين ايقاف التاكسي لركوبه, عندها صاح التاكسي:
" عمي لاتوقف لاتوقف, وانا اعطيك اجرتهم:
استغرب سائق التاكسي لهذا الطلب ولكنه عمل بنصيحة الراكب ومضى في طريقه.
وعند الوصول الى منطقة الباب الشرقي اخرج الراكب نقوده وحاول ان يدفع اجرته مع اجرة المراتين..عندها سال سائق التاكسي:
:  : عمي بس قلي شو السبب اللي ماخليتني اشيل النسوان ,,ودفعت اجرتهم على حسابك"
ضحك الراكب وقال:  " عمي..أني أشتغل قواد والناس تعرفني,, وهؤلاء النسوة بنات اوادم, أخاف احد يشوفني وياهم ويظن السوء فيهم".
عندها رفض سائق التاكسي أخذ الفلوس من الراكب القواد لشهامته.

أصيييييل طلع.



Prince Ahmad is the rightful King of Bagdad but he has been blinded and cast out as a beggar. Now a captive of the wicked Grand Vizier Jaffar he is cast into a dungeon where he meets Abu, the best thief in all Bagdad. Together they escape and set about a series of adventures that involve a Djinni in a bottle, a mechanical flying horse, an all-seeing magic jewel, a flying carpet and a beautiful princess. Written by Steve Crook















ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جحا يحكم المدينة