06 أبريل 2011

لكي تعيش يجب أن تخرس..


وأنا مستلق على قفاي أثرثر كالأرمله..عن الحرب والأفلام الخليعة..أن الناس مبادئ وليسوا مقامات

لقد كانت الشمس
أكثر استدارةً ونعومة في الأيام الخوالي
يوم كان تاريخنا
دماً وقاراتٍ مفروشه بالجثث والمصاحف

( أحببوا مديركم هوناً ما ، عسى أن يكون مطروداً يوماً ما )

م.د.ي.ر.ي...سافل حيل جدا انه كالقدر لاتتسطيع تغييره
كمن اغتصب وطنه الا مترا فعزي نفسه : تكفي المساحة للكرسي

(..قالت لي  .. لابد أن تحسن اختيار مديرك كحذائك،   فمنهم من  يتسبب في انسداد كل منافذ الرزق، و ينزل عليك قوارع الدهر في كل حين..وإذا رغبت  في سحر قلوب النساء، فأحسن اختيار سروالك..من السراويل ما يثير رغبتهن فيك، وودهن ما يجعلك حيا دوما، ومنها ما ينفرنهن من حولك، فتبقى وحدك منعزلا لتموت فيك كل الخصوبة الكونية)…
.. ومازال الموظف الى الآن، يبحث عن الحذاء المناسب وعن السروال…



اللي تحت كانوا يريدون أن يكون دين الدولة : الربيع ..هل تؤيد االمطلب هنا؟!


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جحا يحكم المدينة