("الطرق إلى
الله كنفوس بني آدم")
إن المريد في الطريق ينبغي
له أن يدعو الله في الخلوة حتى يصير كيانه كلُّه صلاة. فالذكر هو المحور الأساسي للتصوف،
والدعاء في جوهره ذكر الله. قال تعالى: "فاذكروني أذكركم" [البقرة 152]،
وقال سبحانه: "ألا بذكر الله تطمئن القلوب" [الرعد 28].مقدمة ابن الفارض
هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
جحا يحكم المدينة